خبايا وحكايا
هل تطيح الخلافات بالتشكيلات القضائية؟

هل تطيح الخلافات حول تطبيق قانون الإنتخاب، ولقاء وزيري خارجية لبنان وسوريا جبران باسيل ووليد المعلم، وتداعيات قرار المجلس الدستوري، بالتشكيلات القضائية العتيدة التي انكبّ مجلس القضاء الأعلى منذ فترة زمنية لا بأس بها، على إعدادها؟!.
“محكمة” – الثلاثاء في 26/09/2017.
ابهذه الخفة تدار سياسة الدولة !!؟.. وبهذه المماحكات الصبيانية تدار الأوطان !!؟؟.. فليخجلوا ويخرجوا بحد ادنى التشكيلات القضائية خارج ولدناتهم .. وليكملوا تساليهم باﻻمور الأخرى خاصة بعد ان اصبح مجتمعنا السياسي يشبه مسرح موليير يعني مضحك مبكي .. مثلا:
العلاقة مع اسرائيل ابداع خاصة لمن شرب حب فلسطين مع حليب النسله ..
ولقاء وزير لبناني مع وزير من قلب العروبة النابض هو خيانة وطنية ..
كتير مهضومين السياسيين عنا ..
طيب انا كمان شربت حب سوريا والقومية العربية مع الحليب بس مع حليب اصلي مش بودرة ولا مغشوش ..طيب ليش مع الإسرائيلي ابداع ومع الشام مش ابداع ولو احسبوها اسرائيل لسوريا وطرولنا اياها معها شوي .. احسبو لوليد المعلم ادمون الصفرا او يعقوب نمرودي مش رح سمي غير ناس بعد.. رئيسكم الله يرحمو ماكان نائي بنفسو عن حدا وخاصة عن ولاد العم لأن الله وصى بصلة الرحم ولأن صلة الرحم بتجلب الرزق..